هل أنا ....؟



أيتها السعادة دعيني على أحلى شواطئك أعبث واللهو  ... دعيني ولا تحطمي أحلامي وأمنيات ... فانا أصبحت رجلاً حائر ... أريد أن أصرخ بأعلى صوت ... أريد أن أكتب بكل أقلام العالم أنى حائر .... راودتني نفسي أن أتأمل في من حولي فنظرت نظرة إعجاب ... فإذا كل حبيب مع محبوبته أجدهم غارقون في نهر الحب وذائبون في نشوة العشق الله واكبر كيف الحب ؟ وكيف العشق ؟ وكيف الغرام ؟
هل الحب ابتكار ... أم اختراع ... أم غرام ...أم ماذا ؟؟؟
أصبحت حائر في أمري.... نعم حائر وفجأة سألت نفسي سؤال .. هو ... هل أنا مؤهل للحب ؟

ليست هناك تعليقات: