(1)
قال لها أحبك ...
فأغمضت عينيها نشوة ...
وحين فتحتها ... لم تجده أمامها ...
(2)
فأغمضت عينيها نشوة ...
وحين فتحتها ... لم تجده أمامها ...
(2)
قال لها أحبك ...
فمنحته عينيها ...
وحين رأى الدنيا بشكل أوضح ...
اكتشف وجود أخريات أجمل منها ...
فعشق امرأة سواها!!!
(3)
فمنحته عينيها ...
وحين رأى الدنيا بشكل أوضح ...
اكتشف وجود أخريات أجمل منها ...
فعشق امرأة سواها!!!
(3)
قالت له أحبك ...
فكانت تزرع صباح كل يوم وردة حمراء في طريقه ...
وكان يقطف الوردة في مساء اليوم ذاته ...
ليهديها لامرأة أخرى ليقول لها أحبك!!!
(4)
فكانت تزرع صباح كل يوم وردة حمراء في طريقه ...
وكان يقطف الوردة في مساء اليوم ذاته ...
ليهديها لامرأة أخرى ليقول لها أحبك!!!
(4)
قالت له أحبك ...
فازداد ثقة ...
وفخراً وتضخماً وانتفاخاً وغروراً ...
وانفجر ذات يوم في وجهها ...
فشوّه أجمل ما فيها !!!
(5)
فازداد ثقة ...
وفخراً وتضخماً وانتفاخاً وغروراً ...
وانفجر ذات يوم في وجهها ...
فشوّه أجمل ما فيها !!!
(5)
قالت له أحبك ...
وأوصته بكتمان السر ...
فنشر الخبر بين رفاقه ...
ومنحهم تذاكر مجانية للدخول إلى حياته ...
ومتابعة أحداث حكاية عاطفية بطلها... هو !!!
(6)
وأوصته بكتمان السر ...
فنشر الخبر بين رفاقه ...
ومنحهم تذاكر مجانية للدخول إلى حياته ...
ومتابعة أحداث حكاية عاطفية بطلها... هو !!!
(6)
قال لها أحبك ...
ومنحها وردة حمراء ...
فمنحته عمرها كله ...
وعاشا تجربة حب جميله ...
ومع مرور الأيام فشلت التجربة ...
فخسر هو وردة ...
وخسرت هي عمرها... !!!
(7)
ومنحها وردة حمراء ...
فمنحته عمرها كله ...
وعاشا تجربة حب جميله ...
ومع مرور الأيام فشلت التجربة ...
فخسر هو وردة ...
وخسرت هي عمرها... !!!
(7)
قال لها في الصباح الباكر احبك ...
فطارت وحلقت بأجنحة الخيال فرحاً ...
وهمس في أذنيها في مساء اليوم ذاته ...
إننا يا حبيبتي في الأول من أبريل ...
فسقطت على أرض الواقع ... وانكسر الجناح ...
(8)
فطارت وحلقت بأجنحة الخيال فرحاً ...
وهمس في أذنيها في مساء اليوم ذاته ...
إننا يا حبيبتي في الأول من أبريل ...
فسقطت على أرض الواقع ... وانكسر الجناح ...
(8)
قال لها أحبك ...
وتزوج بأخرى ...
فأدركت أن الحب لدى البعض شيء ...
والزواج شي آخر ...
(9)
وتزوج بأخرى ...
فأدركت أن الحب لدى البعض شيء ...
والزواج شي آخر ...
(9)
قال لها أحبك ...
فأنت أجمل امرأة رأيتها في حياتي ...
فوثقت به ثقة عمياء ...
ومنحته بلا حدود ...
وفي غمرة سعادتها به انسحب من حياتها كلص الليل ...
فاكتشفت أنها أغبى امرأة رآها في حياته !!!
(10)
فأنت أجمل امرأة رأيتها في حياتي ...
فوثقت به ثقة عمياء ...
ومنحته بلا حدود ...
وفي غمرة سعادتها به انسحب من حياتها كلص الليل ...
فاكتشفت أنها أغبى امرأة رآها في حياته !!!
(10)
قال لها أحبك ...
وأخلص لها بإصرار ...
فخانته بالإصرار ذاته ...
فطلقها بلا تردد ...
وأصبح يخون بعدها كل امرأة يلتقيها !!!
(11)
وأخلص لها بإصرار ...
فخانته بالإصرار ذاته ...
فطلقها بلا تردد ...
وأصبح يخون بعدها كل امرأة يلتقيها !!!
(11)
قالت له أحبك ...
وخشيت أن يقتلها ردّه ...
تأخر عليها في الرد كثيراً... فقتلها الانتظار !!!
(12)
وخشيت أن يقتلها ردّه ...
تأخر عليها في الرد كثيراً... فقتلها الانتظار !!!
(12)
قال لها أحبك ...
وسأمنحك طفلاً جميلاً ...
فكانت تتحسس بطنها في كل يوم ...
وتحلم بالطفل المرتقب ...
وليلة البارحة تحسست ظهرها ...
فوجدت خنجر الغدر مغروس فيه !!!
(13)
وسأمنحك طفلاً جميلاً ...
فكانت تتحسس بطنها في كل يوم ...
وتحلم بالطفل المرتقب ...
وليلة البارحة تحسست ظهرها ...
فوجدت خنجر الغدر مغروس فيه !!!
(13)
قال لها في لحظة الوداع ...
أحبك ... وسأحبك للأبد ...
ولن أنساك ما حييت ...
وبعد سنوات (قليلة) التقاها صدفة ...
فحدّق في وجهها طويلاً ...
وسألها من تكون !!!
أحبك ... وسأحبك للأبد ...
ولن أنساك ما حييت ...
وبعد سنوات (قليلة) التقاها صدفة ...
فحدّق في وجهها طويلاً ...
وسألها من تكون !!!