لااستطيع أن اسمح لك بتركي ... ولا أنا استطيع ذلك ... أنانياً أنا " اليس كذلك " ؟ تعلمين بانكِ حبيبتي ... وأنا كذلك حبيبك ... كلانا نحلم بالنصيب الذي لم نرى له بوادر نور ... يؤلمني هذا التفكير ويمزق أوردتي ... احلم دائماً بأن أكون طوق نجاة وبر آمان لحياة ارسم تفاصيلها على ورقً هش ... وتأبا الحياة مصافحتي ... وتبتعد هاربة لمن يكون اكثر واقعية ... لماذا هذا ؟؟؟ ... ليتك تعلمي ما فعلت بي قسوتك ... رباه يا منقذي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق