كل الطرق ...
بدأتها ... وسلكتها
ولم أجد النهاية ...
سوى قناديل معلقة ...
وماهي الا سراب لنهاية الأمل ...
بحثت عنها . . واشتقت أن أجدها ولم اجد الا القناديل ...
الا السراب ...
لم أعرف معنى الأمل الا معها ...
لم أشعر بالاحتياج الا معها ...
وها أنا أتوه في شوارع لم تعرف يوماً النسيان
لم تعرف يوماً الا الألم ...
خلقت . . وكبرت ... ونشأت . . وأنا أهرب
أهرب من كل الطرق ...
وعند غروبك ...
عرفت أن القدر بدأ لعبته ...
لعبة الألم ...
فنذرت عمري أبحث عنك ...
في طرق لم تعرف يوماً معنى الأمل ...
طويت ذكرياتي ...
وقتلت كبريائي وغروري ...
وتناسيت رجولتي وعنفواني ... انسحبت من لعبة الواقع السخيفة ...
وركضت وراء جنوني ...
لا أرى الا وجهك ...
لا أسمع الا صوتك ...
لا اشاهد الا عينيك ...
وأخيراً ... ...
رأيت القناديل ...
جف دمعي ...
لقد وصلت ...
الى ... ... ... ... ...
بدأتها ... وسلكتها
ولم أجد النهاية ...
سوى قناديل معلقة ...
وماهي الا سراب لنهاية الأمل ...
بحثت عنها . . واشتقت أن أجدها ولم اجد الا القناديل ...
الا السراب ...
لم أعرف معنى الأمل الا معها ...
لم أشعر بالاحتياج الا معها ...
وها أنا أتوه في شوارع لم تعرف يوماً النسيان
لم تعرف يوماً الا الألم ...
خلقت . . وكبرت ... ونشأت . . وأنا أهرب
أهرب من كل الطرق ...
وعند غروبك ...
عرفت أن القدر بدأ لعبته ...
لعبة الألم ...
فنذرت عمري أبحث عنك ...
في طرق لم تعرف يوماً معنى الأمل ...
طويت ذكرياتي ...
وقتلت كبريائي وغروري ...
وتناسيت رجولتي وعنفواني ... انسحبت من لعبة الواقع السخيفة ...
وركضت وراء جنوني ...
لا أرى الا وجهك ...
لا أسمع الا صوتك ...
لا اشاهد الا عينيك ...
وأخيراً ... ...
رأيت القناديل ...
جف دمعي ...
لقد وصلت ...
الى ... ... ... ... ...
بداية النهاية ؟ ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق