القيت بجسدي على فراشي ...
وبدات اعيد بعض من تلك التفاصيل ...
وإذا بالعطر ينساب ...
ظننته من النافذة ...
فكان وجهها الشاشة وعيناي الإطار ...
تسالت ؟
كيف لي ان اتحمل كل هذه الأنوثة !!
والضوء يلمع في عيني
بسحر آخر ..
ظننته من النافذة ...
فكان وجهها الشاشة وعيناي الإطار ...
تسالت ؟
كيف لي ان اتحمل كل هذه الأنوثة !!
والضوء يلمع في عيني
بسحر آخر ..
تنتهي فترة الشرود
أغلقت عيناي
ومن تحت الغطاء
نمت بنص عين
نمت بنص عين
وبالنصف الاخر نامت معي
بقية (العطر) المسكوب !!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق