يحتلنا " الصمت " فقط ..عندما لا نجد ما نقوله..أو عندما نجد من لا يسمعنا..أو من لا يفهمنا..أو من لا يرانا..هنا فقط أشياء تتغير..
تتبعثر..
تضيع في زحمة الأشياء الكثيرة..أوهام تولد
خيالات ترتدي الذاكرة..أطياف تملأ الأماكن..كل شيء له وقت محدد للابتداء
وللانتهاء..لا تستمر الأمور دوما كما بدأت..ولا تنتهي أحيانا كما نحلم..سوى العودة للحرف والاندماج مع من يرى في الحروف مبتداه ومنتهاه
فيه كل ما لا نعرفه..وكل ما نبحث عنه..فيه حكاياتنا كلها..أسرارنا كلها..فيه الأحباب الذين سكنوا قلوبنا..والقلوب التي عانقت مشاعرنا..فيه قصص نكتبها..نضع بها حدود كلماتنا
حدود تترك آثارها علينا..على أوراقنا..على حروفنا...في حياتنا ..الكثير من الحكايات.. ومن العلاقات..وفي أيامنا..القليل من الوقت...واللحظات..رغم اعتقادنا العكس..لكننا..لا نملك سوى " اللحظة " التي نعيشها..وربما يكون للضوء لحظة انبلاج من جديد..لكن..
خيالات ترتدي الذاكرة..أطياف تملأ الأماكن..كل شيء له وقت محدد للابتداء
وللانتهاء..لا تستمر الأمور دوما كما بدأت..ولا تنتهي أحيانا كما نحلم..سوى العودة للحرف والاندماج مع من يرى في الحروف مبتداه ومنتهاه
فيه كل ما لا نعرفه..وكل ما نبحث عنه..فيه حكاياتنا كلها..أسرارنا كلها..فيه الأحباب الذين سكنوا قلوبنا..والقلوب التي عانقت مشاعرنا..فيه قصص نكتبها..نضع بها حدود كلماتنا
حدود تترك آثارها علينا..على أوراقنا..على حروفنا...في حياتنا ..الكثير من الحكايات.. ومن العلاقات..وفي أيامنا..القليل من الوقت...واللحظات..رغم اعتقادنا العكس..لكننا..لا نملك سوى " اللحظة " التي نعيشها..وربما يكون للضوء لحظة انبلاج من جديد..لكن..